أسست كلية الفنون الجميلة|جامعة بابل في العام الدراسي1980/1981 بأسم أكاديمية الفنون الجميلة في الجامعة المستنصرية ,وفي العام 1986/1987 تغير اسمها الى كلية الفنون الجميلة وفي العام 1988/1989 الحقت بجامعة الكوفة واصبحت تابعة لها اداريا
حول الكلية
كلمة السيد العميد
مجلس الكلية
الرسالة والرؤى والاهداف
داخل اروقة الكلية
الاتصال بالعمادة
قسم التربية الفنية
قسم الفنون التشكيلية
قسم الفنون المسرحية
قسم التصميم
يوفر القسم الاعلامي من موقع الكلية تغطية متكاملة لكافة نشاطات الكلية بكوادرها العلمية والادارية والفنية. يتوفر في هذا الجزء من الموقع تحديثات يومية لانجازات ومشاركات الكلية في المؤتمرات والندوات وورش العمل بالاضافة الى الاعلانات الرسمية العامة والمخصصة لاساتذة وطلبة الكلية. في حال الحاجة لارسال ملاحظات او استفسارت حول المواد المنشورة يرجى الاتصال بنا من خلال البريد الالكتروني h@uobabylon.edu.iq.
اخر الاخبار
الاعلانات الرسمية
اخبار الهيئة التدريسية
اخبار الاقسام العلمية
كل الاخبار
ارشيف الاخبار
المؤتمرات
الندوات العلمية
ورش العمل
احداث علمية قادمة
مشاركات سابقة
جامعة بابل والمجتمع
المساواة بين الرجل والمرأة
جامعة بابل ومكافحة الارهاب
جامعة بابل ودعم الحرية
سياسة الاستخدام الالكتروني
يختص هذا الجزء من موقع الكلية بتوثيق النشاطات الاكاديمية والبحثية لاساتذة الكلية وباحثيها , ويوفر عرض قائمة بكل المواد العلمية ضمن الاختصاصات اختصاصات الكلية . هذه القائمة مرتبطة بموقع مستودع بيانات جامعة بابل للبحوث الاكاديمية ويساعد الزوار والمهتمين بالاطلاع على خلاصات مهيئة بتفاعلية عالية. يمكن الاطلاع بشكل اوسع على النشاط الاكاديمي الالكتروني لجامعة بابل من خلال زيارة مستودع البيانات البحثية
البحوث العلمية
براءات الاختراع
مستودع الكلية الاكاديمي
مستودع الجامعة الاكاديمي
مجلات الكلية
المحاضرات والمواد الدراسية
طلبة الدراسات الصباحية
طلبة الدراسات المسائية
نظام التعليم الالكتروني
التقويم السنوي
طلبة الدراسات العليا
اعضاء الهيئة التدريسية
استشهادات كوكل سكولر
جامعة بابل واحدة من الجامعات العراقية الكبيرة. تقع في محافظة بابل الواقعة في وسط العراق على ضفاف نهر الفرات. تتألف الجامعة من 21 كلية تتوزع في ثلاثة مجمعات أساسية تقع جميعها في مدينة الحلة. الحرم الجامعي المركزي يقع غربي مدينة الحلة على الطريق الرابط بين بابل والنجف، وهو أكبر المجمعات من حيث المساحة وعدد الكليات و يليه مجمع الكليات الطبية الواقع في وسط مدينة الحلة بحي الاسكان.
التسجيل
الامتحانات التنافسية
التقديم للدراسات الاولية
التقديم للدراسات العليا
دعم الخريجين
وثائق التخرج وصحة الصدور
بوابة الخريجين
الدراسة في الكلية
قوانين الانضباط الجامعي
الاقسام الداخلية
وحدة الارشادات التربوية والدعم النفسي
دليل الجامعة
دخول اعضاء الهيئة التدريسية
دخول طلبة الدراسات العليا
دخول طلبة الدراسات الاولية
سيرفر بريد الكادر الاداري
سيرفر بريد الكادر العلمي
سيرفر بريد طلبة الكلية
اطروحة دكتوراه في فنون بابل تناقش الابعاد المفاهيمية لصورة الانسان في فنون مابعد الحداثة سليم العناوي علي عادل شعابث ناقشت اطروحة دكتوراة في قسم التربية الفنية / كلية الفنون الجميلة بجامعة بابل (الابعاد المفاهيمية لصورة الانسان في فنون مابعد الحداثة) للباحث حسين علي شناوه يتقصى البحث دراسة الابعاد المفاهيمية لصورة الانسان في فنون مابعد الحداثة، إذ تشكل صورة الانسان احد ملامح وسمات عصر ما بعد الحداثة الذي يعد من افرازات مرحلة ما بعد الحرب العالمية الثانية وانعكاساً للعولمة والتحولات المفاهيمية والتكنولوجية والثورة المعلوماتية الهائلة، وقد اصطبغت فنون ما بعد الحداثة بمعطيات هذه الصور الانسانية التي تعد هي الأخرى انعكاساً للتحولات والانزياحات التي مرت بها المجتمعات الغربية المعاصرة. وتناول البحث تحول المفاهيم والقيم والافكار والنظرة الى الانسان في ضوء الحقول الفلسفية والنفسية، كماتناول مرحلة ما بعد الحداثة بين تأسيس مصطلح هذه المرحلة والمنهج النقدي والفنون المعاصرة والموقف من الانسان ، وتناول ايضا مقاربات لصورة الانسان وتحولاتها في حركات فنون ما بعد الحداثة وقد توصل البحث الى عدد من النتائج منها شيوع تطبيق مقولة (موت الانسان) كأحد الابعاد المفاهيمية السائدة في صورة الانسان في فنون ما بعد الحداثة في ضوء الاحساس المتنامي بالعدمية وظهور ملامح اللا معقول واللا شعور بعد نظرة الشك والارتياب التي طالت كل الحقائق والمعايير والثوابت وتغيير منظومة القيم والاخلاق وفقدان المعاني عبر انتاجات فنية تؤكد ملامح الضياع والموت والعدم والتشاؤم من المستقبل واللا معنى ومغادرة المعايير والحقائق الفكرية والجمالية في معالجات شكلية ولونية تتسم بالتداخل الهجين بين الصور والاشكال والمواد، وابتذال قيمة الالوان والخطوط والموضوعات وعدم تنظيم العناصر وتقديمها للهيئات الانسانية بشكل استفزازي مغاير للذوق السائد وتأكيد الموضوعات المهمشة والمبتذلة وتفعيل عامل السخرية والتهكمية والتمرد حيال العالم الخارجي والاعتقاد بان العالم لا معقول ولا معنى له ، وظهور توجهات فلسفية جديدة كأحد الابعاد المفاهيمية السائدة في صورة الانسان في فنون ما بعد الحداثة، اذ تعد فنون ما بعد الحداثة وطبيعة صورة الانسان في منجزاتها انعكاس لهذه التوجهات الفلسفية الجديدة ومنها تأكيد نهاية الايديولوجيات وتقويض المركزية الفلسفية الغربية وترسيخ الملامح الوجودية التي اصبح فيها كل شيء مباح مع ضياع حقيقة الانسان ، وان صورة الانسان تؤكد مثل هذه التوجهات وتعد انعكاساً مباشراً لها اذ ان صور الانسان ممثلة بنماذج عينة البحث تخلو من الموضوعات الاشتراكية والنظريات والايدلوجيات الشمولية، وان طبيعة موضوعاتها تعالج قضايا وجودية مهمشة مثل الجنس والتبضع وعالم السيرك بعد ان اصبح كل شيء مباح مثل الجنس واللهو والتسلية وكل اسباب المتعة الآخرى، واحياناً عبر موضوعات تعكس الصراع والعنف والتشاؤم وبدأ يفقد الانسان ذاته وجوهره وبالتالي ضياع حقيقته في هذه القضايا المهمشة بعد تقويض المركزية الفلسفية الغربية وانقلاب التراتبية في ثنائياتها ومغادرة توجهاتها احادية القطب التي تؤكد على الفكري او الروحي او اللوغوس، اذ تفتقد المنجزات المحملة بصور الانسان في فنون ما بعد الحداثة لمثل هذه المسميات في ظل التوجهات الفلسفية الجديدة وتالفت لجنة المناقشة من الاساتذة كل من ا.د حامد خضير حسين رئيسا ا.م.دخضير جاسم راشد عضوا ا.م.د محمد عبيد ناصر عضوا ا.م.د رعد مطر مجيد الطائي عضوغ ا.م.د زهراء هادي كاظم | عضو ا.د رحاب خضير عبادي عضوا ومشرفا
نشر بواسطة: مسؤول موقع الكلية
تاريخ: 17/11/2024
تاريخ: 14/11/2024
تاريخ: 12/11/2024
تاريخ: 31/10/2024
تاريخ: 28/10/2024